بعدما صار أولاف يعيش في أرنديل كان متشوقاً للتعرف إلى موطنه الجديد فخرج يستكشفه
ثم في أحد الأيام لحق بمجموعة من الأولاد إلى داخل الصف ، كانوا يشاركون في حصة (( حكاية مجموعتي )) فيستعرض كل واحد منهم مجموعته المكونة من أغراض مختلفة لديها قيمة مميزة ومعنى خاص بها ..
وجاء دور أولاف ويا لها من مجموعة لا مثيل لها تلك التي عرضها في الصف